ما فعلته حماس خلال اليومين الأخيرين كان ضربة استراتيجية على مستويين..
المستوى الأول: عسكري، حين سددت الكتائب المظفرة ضربة عسكرية قاسية لجيش العدو في موقع كرم أبوسالم العسكري، في منطقة تحشّد القوات التي تهدد باجتياح رفح.
المستوى الثاني: سياسي ودبلوماسي، حين رمت حماس الكرة في ملعب نتنياهو باعلانها قبول "المقترح المصري"، ثم قامت بحملة دبلوماسية اقليمية، من خلال عدة اتصالات أجراها قائد الحركة اسماعيل هنية مع قادة قطر ومصر وتركيا وإيران وغيرهم.
ربما حصلت حماس على ضمانات من الوسطاء بإعلان وقف اطلاق النار وإنهاء العدوان الصهيوني بشكل كامل في المرحلة الثانية من الصفقة وليست الأولى كما كانت تصر قيادة المقاومة.
إن موافقة حماس على المقترح يمثل صدمة لنتنياهو شخصياً وجيشه المهزوم، والذي كان يهدد باجتياح رفح لاطالة أمد العدوان، حيث يدرك تماماً أن انتهاء الحرب يعني انتهاء حياته السياسية واقتياده للسجن، واستقالة معظم قادة المنظومة الأمنية والعسكرية لدى الاحتلال.
يبقى الآن على العدو الرد على موافقة المقاومة على المقترح، في ظل ضغط شعبي وجماهيري رهيب وهائل من قبل مجتمع العدو على قيادته لإنجاز هذه الصفقة بما يضمن عودة القتلة من أبنائهم.
نسأل الله أن يحقق آمالنا وأحلامنا بانتهاء العدوان وانتصار المجاهدين على حلف المجرمين من الصهاينة والصليبيين وحلفائهم من خونة العرب.
ما فعلته حماس خلال اليومين الأخيرين كان ضربة استراتيجية على مستويين..
المستوى الأول: عسكري، حين سددت الكتائب المظفرة ضربة عسكرية قاسية لجيش العدو في موقع كرم أبوسالم العسكري، في منطقة تحشّد القوات التي تهدد باجتياح رفح.
المستوى الثاني: سياسي ودبلوماسي، حين رمت حماس الكرة في ملعب نتنياهو باعلانها قبول "المقترح المصري"، ثم قامت بحملة دبلوماسية اقليمية، من خلال عدة اتصالات أجراها قائد الحركة اسماعيل هنية مع قادة قطر ومصر وتركيا وإيران وغيرهم.
ربما حصلت حماس على ضمانات من الوسطاء بإعلان وقف اطلاق النار وإنهاء العدوان الصهيوني بشكل كامل في المرحلة الثانية من الصفقة وليست الأولى كما كانت تصر قيادة المقاومة.
إن موافقة حماس على المقترح يمثل صدمة لنتنياهو شخصياً وجيشه المهزوم، والذي كان يهدد باجتياح رفح لاطالة أمد العدوان، حيث يدرك تماماً أن انتهاء الحرب يعني انتهاء حياته السياسية واقتياده للسجن، واستقالة معظم قادة المنظومة الأمنية والعسكرية لدى الاحتلال.
يبقى الآن على العدو الرد على موافقة المقاومة على المقترح، في ظل ضغط شعبي وجماهيري رهيب وهائل من قبل مجتمع العدو على قيادته لإنجاز هذه الصفقة بما يضمن عودة القتلة من أبنائهم.
نسأل الله أن يحقق آمالنا وأحلامنا بانتهاء العدوان وانتصار المجاهدين على حلف المجرمين من الصهاينة والصليبيين وحلفائهم من خونة العرب.
Telegram and Signal Havens for Right-Wing Extremists
Since the violent storming of Capitol Hill and subsequent ban of former U.S. President Donald Trump from Facebook and Twitter, the removal of Parler from Amazon’s servers, and the de-platforming of incendiary right-wing content, messaging services Telegram and Signal have seen a deluge of new users. In January alone, Telegram reported 90 million new accounts. Its founder, Pavel Durov, described this as “the largest digital migration in human history.” Signal reportedly doubled its user base to 40 million people and became the most downloaded app in 70 countries. The two services rely on encryption to protect the privacy of user communication, which has made them popular with protesters seeking to conceal their identities against repressive governments in places like Belarus, Hong Kong, and Iran. But the same encryption technology has also made them a favored communication tool for criminals and terrorist groups, including al Qaeda and the Islamic State.
How Does Telegram Make Money?
Telegram is a free app and runs on donations. According to a blog on the telegram: We believe in fast and secure messaging that is also 100% free. Pavel Durov, who shares our vision, supplied Telegram with a generous donation, so we have quite enough money for the time being. If Telegram runs out, we will introduce non-essential paid options to support the infrastructure and finance developer salaries. But making profits will never be an end-goal for Telegram.
